> >>> >> >> >> >> >> >> >> >> >> >> > > >> > > >علامات الساعة التي
> >>> > >تحققت> >> >* تطاول الناس في البنيان .> >> >> >* كثرة الهرج (القتل)
> >>>حتى أنه
> >>> > >لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل .> >> >> >* إنتشار الزنى .>
> >>> >> >>
> >>> > > >* إنتشار الربا .> >> >> >* إنتشار الخمور .> >> >> >* إنتشار
> >>>العازفات
> >>> > >والأغاني والمغنيات والراقصات ...> >> >> >(قال الرسول صلى الله عليه
> >>>وسلم
> >>> > >....> >> >> >سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف ....> >> >> >قالوا ومتى
> >>>يارسول
> >>> > >الله ؟> >> >> >إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور)> >> >> >* خروج
> >>>نار
> >>> > >من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام)
> >>>وقد حصل عام 654 > >هجري .> >>
> >>> > > >> >* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال .> >> >> >* تقارب
> >>>الزمان
> >>> > >.> >> >> >(صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم كالساعة
> >>> > >والساعة كحرق > >السعفه)> >> >> >* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها
> >>> > >بالتجارة.> >> >> >* ظهور موت الفجأة .> >> >> >* أن ينقلب الناس وتبدل
> >>> > >المفاهيم .> >> >> >(قال الرسول صلى الله عليه وسلم ....> >> >> >سيأتي
> >>>على
> >>> > >الناس سنون خداعات ....> >> >> >يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين
> >>>ويؤمَن
> >>> > >الخائن وينطق الرويبظة)> >> >> >والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر
> >>> > >العامة> >> >> >* كثرة العقوق وقطع الأرحام ..> >>
> >>> >> >* فعل الفواحش (الزنا)
> >>> > >بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها وراء > >الحائط .> >> >>
> >>> >> >>
> >>> > > >> >علامات الساعة الكبرى> >> >> >> >معاهدة الروم> >> >> >> >في
> >>>البداية
> >>> > >يكون المسلمين في حلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من ورائنا > >ونغلبه>
> >>> >> >>
> >>> > > >وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم . في
> >>>هذه
> >>> > >الأيام> >> >> >تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله
> >>>تعالى
> >>> > >رجل إلى الأرض من> >> >> >آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول
> >>>الرسول
> >>> > >صلى الله عليه وسلم : أسمه> >> >> >كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ
> >>>الله به
> >>> > >الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً > >وجوراً )> >> >> >>
> >>> >> >> >خروج المهدي>
> >>> > > >> >> >> >يرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يظطر إلى ذلك لعدم وجود
> >>>قائد
> >>> > >ويلزم > >إلزاماً> >> >> >ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد
> >>>في سبيل
> >>> > >الله ويلتف الناس حول هذا> >> >> >الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه
> >>>عصائب أهل
> >>> > >الشام , وأبذال العراق , وجنود> >> >> >اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة
> >>>حوله.> >>
> >>> > > >> >> >تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى
> >>> > >القسطنطينية> >> >> >(إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى
> >>>يصلون
> >>> > >إلى روميا (إيطاليا)> >> >> >وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا
> >>>يصيح
> >>> > >الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه> >> >> >المسيرة ويقول : إن الشيطان قد
> >>>خلفكم في
> >>> > >ذراريكم
> >>>ويقول قد خرج الدجال . > >والدجال> >> >> >رجل أعور , قصير , أفحج ,
> >>> > >جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن المقصود أنها كانت> >> >> >خدعة وكذبه
> >>>من
> >>> > >الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال عشرة فوارس> >> >>
> >>> >هم خير
> >>> > >فوارس على وجه الأرض (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف أسمائهم>
> >>> >> >>
> >>> > > >وأسماء أبائهم وألوان خيولهم , هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ )
> >>>ليتأكدوا
> >>> > > > >من> >> >> >خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال
> >>>حقيقةً من
> >>> > >قبل المشرق> >> >> >ولايوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.>
> >>> >> >>
> >>> > > >> >> >> >خروج الدجال> >> >> >> >يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم
> >>>كسنة ,
> >>> > >ويوم كشهر , ويوم كأسبوع , وباقي >
> >>> >أيامه> >> >> >كأيامنا, ويعطيه الله قدرات
> >>> > >فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا آمنوا به ,> >> >> >وإن لم
> >>>يؤمنوا
> >>> > >وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن تقحط حتى> >> >>
> >>> >يفتن
> >>> > >الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار , وإذا
> >>>دخل> >>
> >>> > > >> >النار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعه جدا كالغيث أستدبرته الريح
> >>>ويجوب
> >>> > >الأرض> >> >> >كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا
> >>>الرجل
> >>> > >الذي يدعي> >> >> >الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه ,
> >>>طبعا
> >>> > >يتبعه أول مايخرج > >سبعين> >> >> >ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من
> >>>الجهال
> >>> > >وضعفاء الدين. ويحاجج من لم يؤمن به> >> >> >بقوله , أين أباك وأمك ,
> >>>فيقول قد
> >>> > >ماتوا منذ زمن
> >>>بعيد , فيقول مارأيك إن أحييت> >> >> >أمك وأباك , أفتصدق؟
> >>> > >فيامر القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه أمه> >> >> >فيعانقها
> >>>وتقول له
> >>> > >الأم , يابني> >> >> >, آمن به فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا أمر الرسول>
> >>> >> >>
> >>> > > >صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح
> >>> > >وخواتيم> >> >> >سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته.> >> >> >>
> >>> >ويأتي
> >>> > >أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من المدينة
> >>>ويقول> >>
> >>> > > >> >أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين
> >>> > >النصفين ثم> >> >> >يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول
> >>>لا
> >>> > >والله , ماأزدت إلا> >> >> >يقيناً , أنت الدجال.> >> >>
> >>> >> >في ذلك الزمان
> >>> > >يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال إلى> >> >>
> >>> >فلسطين
> >>> > >ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.> >> >> >>
> >>> >> >>
> >>> > > >نزول عيسى بن مريم> >> >> >> >ويجتمعون في المناره الشرقية بدمشق , في
> >>> > >المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه> >> >> >المسجد الأموي) , المهدي
> >>>يكون
> >>> > >موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن> >> >> >لايستطيعون ,
> >>>وفجأة
> >>> > >يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر> >> >> >بين
> >>>الأذان
> >>> > >والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك ,> >>
> >>> >>
> >>> > > >فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس ,
> >>>فما
> >>> > >يرضى> >> >> >عيسى
> >>>عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى
> >>> > >بن مريم ,> >> >> >وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل
> >>>القتال
> >>> > >فينطق الشجر والحجر> >> >> >يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله
> >>>,
> >>> > >فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على> >> >> >الدجال إلا عيسى أبن مريم
> >>>فيضربه
> >>> > >بحربه فيتقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم > >ذلك> >> >> >النجس ويكبر
> >>> > >المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في> >> >>
> >>> > > >الأرض.> >> >> >> >فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي
> >>>إلى
> >>> > >الطور (أهربوا إلى > >جبال> >> >> >الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً
> >>>لايدان
> >>> > >لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم> >> >> >الآن لايستطيع عيسى ولا
> >>>المجاهدون
> >>> >
> >>> >على قتالهم).> >> >> >> >> >> >خروج يأجوج ومأجوج> >> >> >> >فيهرب
> >>>المسلمون
> >>> > >إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر ولايابس ,> >> >>
> >>> >بل
> >>> > >يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول , قد
> >>>كان>
> >>> > > >> >> >في هذه ماء .> >> >> >> >طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين
> >>>, كل
> >>> > >هذه الأحداث تحدث في سبع سنين ,> >> >> >عيسى الآن من المؤمنين على
> >>>الجبال
> >>> > >يدعون الله جل وعلا , ويأجوج ومأجوج يعيثون> >> >> >بالأرض مفسدين وظنوا
> >>>أنهم
> >>> > >قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , ويقولن نريد أن> >> >> >نقتل ونقضي
> >>>على
> >>> > >أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم ويرجع> >> >>
> >>> >بالدم
> >>> > >فيظنون أنهم قتلوا أهل
> >>>السماء (يخادعون الله وهو خادعهم)> >> >> >> >> >>
> >>> > > >نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام> >> >> >> >بعد أن يلتهوا
> >>>بمغنمهم
> >>> > >ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون , يرسل الله عز> >> >> >وجل على
> >>>يأجوج
> >>> > >ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة ..> >> >> >>
> >>> >فيرسل عيسى
> >>> > >بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على الأرض ,> >>
> >>> >>
> >>> > > >فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل
> >>>عيسى> >>
> >>> > > >> >والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى
> >>>ربه
> >>> > >بأن> >> >> >ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور
> >>>عظيمة
> >>> > >فتحمل هذه الجثث > >,> >> >> >وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم
> >>>تنبت الأرض ويحكم
> >>> > >عيسى بن مريم حكمه العادل في> >> >> >الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات
> >>>, ثم
> >>> > >يموت عيسى بن مريم .> >> >> >> >> >> >خروج الدابة> >> >> >> >بعد هذه
> >>>الأحداث
> >>> > >, تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة خرجت في> >> >> >مكة
> >>>,
> >>> > >حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد. فإذا >
> >>> >رأى>
> >>> > > >> >> >إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه كافر , وإذا
> >>>رأى
> >>> > >مؤمناً ختم> >> >> >على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره.> >> >> >>
> >>> >يتزامن
> >>> > >خروج الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون , وهو>
> >>> >> >>
> >>> > > >طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار
> >>>ولا توبة
> >>> > >
> >>> > >في> >> >> >ذلك اليوم. تطلع الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة
> >>> > >أخرى , ولاتنتهي> >> >> >الدنيا غير أن باب التوبة قد أغلق.> >> >> >>
> >>> >> >>
> >>> > > >الدخان> >> >> >> >وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد
> >>>أمتلئت
> >>> > >بالدخان , الأرض كلها> >> >> >تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب
> >>>وعن
> >>> > >السماء. فيبدأ الناس (الضالون)> >> >> >بالبكاء والإستغفار والدعاء ,
> >>>لكن
> >>> > >لاينفعهم.> >> >> >> >> >> >حدوث الخسوف> >> >> >> >يحدث ثلاثة خسوفات ,
> >>>خسف
> >>> > >بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب. خسف عظيم > >,> >> >> >يبتلع
> >>> > >الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في الأرض وتقبض>
> >>> >>
> >>> >>
> >>> > > >روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه) , فلا
> >>>يبقى >
> >>> > > >بالأرض> >> >> >إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى أن
> >>>الكعبة
> >>> > >ستهدم (قال > >الرسول> >> >> >صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم
> >>>الكعبه
> >>> > >بالفأس) , فلا يحج إلى بيت الله> >> >> >وترفع المصاحف , حتى حرم
> >>>المدينة
> >>> > >المنورة , يأتيه زمان لايمر عليه إلا السباع> >> >> >والكلاب , حتى أن
> >>>الرجل
> >>> > >يمر عليه فيقول , قد كان هنا حاضر من المسلمين.> >> >> >> >في ذلك الوقت
> >>> > >لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض كلمة الله ,> >> >>
> >>> >حتى أن
> >>> > >بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله , لايعرفون> >>
> >>> >>
> >>> > > >معناها... أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج
> >>>الحمر, لايوجد عداله ولا
> >>> > > > >صدق> >> >> >ولا أمانه , الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس
> >>> > >والجن.> >> >> >> >> >> >خروج نار من جهة اليمن> >> >> >> >في ذلك الوقت
> >>>تخرج
> >>> > >نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس تهرب على> >> >>
> >>> >الإبل ,
> >>> > >الأربعه على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه النار حتى>
> >>> >> >>
> >>> > > >يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة.> >> >> >> >> >> >النفخ في
> >>>الصور> >>
> >>> > > >> >> >فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور
> >>>أن ينفخ
> >>> > >النفخة> >> >> >الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون ,
> >>>البشر
> >>> > >والحيوانات والطيور> >> >> >والحشرات والجن وكل مخلوق
> >>>في الأرض والسماء إلا من
> >>> > >شاء الله. وبين النفخة> >> >> >الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون
> >>>ماذا؟
> >>> > >يوم , اسبوع , شهر!!) في خلال> >> >> >هذه الأربعين ينزل مطر شديد من
> >>>السماء ,
> >>> > >وأجساد الناس من آدم إلى أن انتهت> >> >> >الأرض تبدأ تنبت وتتكون ,
> >>>فإذا
> >>> > >أكتملت الأجساد , أمر الله نافخ الصور أن ينفخ> >> >> >ليرى الناس أهوال
> >>> > >القيامة ..> >> >> >> >> >> >> >> >> >لست> >> >> >مجبراً على إرسالها
> >>>ولن
> >>> > >تأثم على إهمالها بإذن الله> >> >> >فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها
> >>>فتحرم> >>
> >>> > > >> >> >> >> >> >> >لا تبخل على نفسك> >> >> >وانــشـــرها> >> >> >>
> >>> >قال
> >>> > >رسول الله صلى الله
> >>>عليه وسلم :> >> >> >من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل
> >>> > >أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم > >شيئاً،> >> >> >ومن دعا إلى
> >>>ضلالةٍ،
> >>> > >كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم > >شيئاً !> >>
> >>> >> > >
> >>> > > >> > > >> > > >> > > >> > > >> > > >> > > >> > > >> > > >> > > >> >
> >>> > >> >
> >>> > > > >> > > >> >قال رسول الله كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان إلى
> >>>الرحمن
> >>> > >ثقيلتان في > >الميزان .. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم